“خيام لساحات الفروسية من “لوكس تينت

تعتبر الفروسية من الرياضات النبيلة وفي نفس الوقت تتطلب الكثير من أجلها. من الضروري إنشاء ساحة ركوب الخيل الأكثر عملية وملاءمة للحيوانات من أجل توفير الرعاية المختصة والمريحة للخيول. ومع ذلك يجب على العميل أن يأخذ في الاعتبار تكلفة تشييد الخيمة. لتلبية كلا المطلبين قدر الإمكان نوصى بشراء خيمة لساحة ركوب الخيل بنظام تسليم المفتاح (أيْ جاهزة للإستخدام).

أحد من المجالات التي تستخدم فيها الخيام المقوسة الكبيرة هو إنشاء الساحات لركوب الخيل والفروسية.

يعد ركوب الخيل من أجمل الرياضات وأكثرها إثارة والتي تتطلب عمالة كثيفة. وكذلك هو من أكثر الرياضات تكلفة لأنه هناك وراء الأداء الجميل للفارس مسؤولية كبيرة عن صحة الحصان إذ يحتاج الحيصان إلى مساحة كبيرة ومريحة للتدريب والعناية والترويض على مدار العام.

تختلف الخيام المغطاة اعتمادا على النوع في المساحة والشكل والوظيفة:

• ساحة للترويض وقفز الحواجز
• ساحة للمشي والتدريب
• ساحة نشاطات الفروسية الأخرى

تتطلب تربية الخيول للفروسية من رائد الأعمال مسؤولية كبيرة وفهم الظروف التي يحتاجها كل حصان.

أولاً، تحتاج الخيول إلى مساحة كبيرة من حيث العرض والارتفاع. نظرا لأن الحصان حيوان طويل القامة يجب أن يكون ارتفاع ومساحة المبنى الذي يحتفظ فيه الحصان كافيين للتحرك.

ثانيًا، عند إنشاء الخيمة لساحة ركوب الخيل يجب الانتباه إلى سطح يخطو عليه الحصان. من اللازم ألا يكون الترويض اليومي صعبا جسديا للحصان.

ثالثا، يجب أن تتميز الخيمة لاحتفاظ الخيول بسهولة الاستخدام وتمكن من تنقلها وزيادة مساحتها.

إن الخيام ذات الهياكل تلبي هذه المتطلبات. تُستخدم مثل هذه الخيام بنشاط من أجل فتح النوادي والمدارس للفروسية.

تقوم شركة “لوكس تينت” بتصميم وإنشاء الساحات للفروسية في الإمارات العربية المتحدة في جميع التطبيقات.

يمكن إنشاء المنصة الكاملة لترويض الخيول في أقصر وقت ممكن بفضل خيامنا المقوسة وذلك بمراعاة جميع المعايير اللازمة لتدريب الخيول المريح. ومن المهم جدا تهيئة ظروف المعيشة والتدريب اللازمة للخيول حتى تشعر بالراحة والأمان.